5 Tips about قوة المرأة تكمن في ضعفها You Can Use Today

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

وهذا النوع من النساء لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.

هي أم المؤمنين والقُرشيّة خديجة بنت خويلد بنت أسد بن عبد العزَّى بن قُصَيّ بن كِلاب، كان لقبها قبل الإسلام الطّاهرة، وأمّها هي فاطمة بنت الأصم، تزوّجها رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وهي تبلُغ من العمر أربعين سنة، وكان عمره آنذاك خمساً وعشرين سنة، وكانت أُولى زوجات رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-، ولم يتزوّج امرأة غيرها طيلة حياتها.[٢]

كأنها أشبه بصفحة بيضاء أمام الآخرين، لا تخشى من قول كلمة لا أو لا أريد عندما لا يعجبها الموقف، وتتحدث بصراحة تامة دون لف أو دوران أو خوف أو تردد في كلامها.

لقد أسقط الإسلام صلاة الجماعة عن المرأة، وذلك رحمةً لها، ولتبقى معززة في منزلها، لتسيير أمور عائلتها وأطفالها.

لقد كرّم الإسلام المرأة كونها أمًّا، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ).

أمر الدين الإسلامي الزوج بحسن معاشرة زوجتهِ، واحترامها حتّى بعد الطلاق، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا).

وقد كانت خديجة بنت خويلد أوّل من آمن برسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-، وأول من صدّقه في دعوته من بين جميع الخلائق، فلم يسبقها للإيمان لا رجل ولا امرأة، وأنجبت خديجة لرسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- أولاده جميعهم من الذكور والإناث، ما عدا ابنه إبراهيم فأمُّه هي مارية القبطية.[٢]

على سبيل المثال تهتم بطريقة تنسيق ألوان الثياب مع الحذاء والحقيبة بشكل أنيق وهادئ وتبتعد عن كل ما هو مبهرج وملفت للنظر.

المرأة القوية لا تقع ضحية الصدف، ولا تنبهر بالبدايات، فلكل بداية نهاية، ترتب مشاعرها في أدراج، وتميز ما الذي يملك قلبها ويؤثر فيه، لا تخجل من أن تركيبتها عاطفة، فهي المشاعر كلها في هذه الحياة، ولجامها عقلها.

يختلف الإصغاء عن السمع، حيث تتمتَّع صاحبة الشخصية القوية بميزة الإصغاء الجيد، فتُصغي بكل تركيز لحديث من يُكلِّمها، وتهتم بتفاصيله لتتمكن من تقديم إجابات مناسبة تماماً.

كانت فاطمة بنت الخطاب صلبة في انقر هنا مواجهة عمر، لم تتراجع عن حقها في اختيار الطريق الحق، وفي الوقت ذاته تأمل بأن يشرح الله قلبه للإسلام، فتعطيه الصحيفة، بعد أن تطهر، وهنا نرى أن قوة المرأة في ضعفها

منح الدين الإسلامي المرأة حقها في التصرف بأموالها بالطريقة التي تُناسبها، فلا يحق لزوجها، أو أخيها، أو والديها بأن يحجروا عليها، أو يمنعوها من التصرف بهِ بحريّةٍ.

خمسة أسئلة: "لإيجاد حلول مستدامة لأزمة المناخ، لا بد من الاعتراف بالمساهمات المهمة للمرأة"

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *